نتائج البحث: المسرح الأمازيغي
تتضامن الأسطورة مع التاريخ، لتكشف أن قرطاج أسستها الفينيقية عليسة/ أليسا/ أليسار/ إيليسا ديدون/ الملكة التائهة عام 814 ق.م. وهذه شخصية ليست افتراضية، ما دام اسمها يتكرر في التاريخ الأسطوري على مراحل متعددة من الحضارات التي توالت على قرطاج.
تمتلئ الذاكرة الموسيقية الجزائرية بكم كبير من الأغاني الوطنية والثورية، خاصة تلك التي حمست الجزائريين لمقاومة الاستعمار الفرنسي. وانتقد الفنانون الجزائريون السلطة في بلادهم بتعابير مجازية، أو بلغة مباشرة، فيما تفنن آخرون في تأليف أغان تمدح الطبقة الحاكمة، وتتملق رموزها.
مرزاق بقطاش الكاتب والصحافي الجزائري الذي بدأ العمل في وكالة الأنباء الجزائرية عام 1962، والمترجم والروائي والرسام والموسيقي، الذي رحل في الثاني من الشهر الجاري عن عمر يناهز الخامسة والسبعين، صاحب شخصية يصعب الإحاطة بها في هذا المقام.
حمل استقلال البلد سنة 1962، تحولات جذرية، منها تغيير أسماء الشوارع، والساحات العمومية، والأمكنة. كان يجب استعادة هوية البلد، وتخليد ذكرى شهداء حرب التحرير، فأطلق اسم "ساحة الشهداء"، على "ساحة الحكومة"
بعيدًا من الطابع الفلكلوري الذي يروج للأمازيغية بالمغرب، فإنها تعاني من التهميش داخل المشهد الثقافي والإعلامي، وضع يعكس مكانة اللغة الأمازيغية، رغم ذكرها في نص الوثيقة الدستورية عام 2011.